يتعلق الأمر بحارس الفتح الرباطي المهدي بنعبيد الذي لايجد منافسة كبيرة داخل المنتخب الأولمبي، الذي يقبض على الرسمية داخله رغم وجود الحارس عبد الرحمان كرنان الممارس في أكاديمية محمد السادس لكرة القدم.
وبغض النظر عن بنعبيد الذي تطور مستواه مع الفتح، فإن معظم الأندية في البطولة الوطنية لاتفسح المجال لحراس صغار السن، من أجل الحضور في الخشبات الثلات وهو، ما يصعب من مأمورية مارك فوت في إختيار الحارس الأمثل.