التكناوتي: لكل مباراة خصوصياتها

«الفوز على أولمبيك آسفي سيشكل بالنسبة لنا حافزا معنويا لخوض المباراة القادمة أمام لوبي سطار النيجيري، ويعطينا شحنة إضافية لتحقيق نتيجة الفوز التي ستكون هدفنا الأول والأخير من أجل تقوية حظوظنا في بلوغ الدور القادم لمواصلة الرحلة الإفريقية بنجاح، وبدون شك فمباراة الرباط ستختلف عن تلك التي خضناها بنيجريا على إعتبار أن لكل مباراة لها خصوصياتها، وتفرض علينا التعامل معها بكل جدية والحفاظ على تركيزنا من أجل حسم نتيجتها لصالحنا».

النقاش: الإنتصار هو غايتنا

«بعدما عدنا بالإنتصار من خارج قواعدنا خلال الجولة الماضية، فنحن مطالبون بتجاوز الفريق النيجيري بالرباط من أجل تقوية حظوظنا للمنافسة على إحدى بطاقتي التأهل إلى الدور القادم، الحمد لله جميع اللاعبين جاهزين لهذه المباراة وواعون بالمسؤولية التي تنتظرهم خلال هذه المواجهة، ونراهن على حضور جماهيرنا لتكون سندنا كما عودتنا على ذلك خلال كل المباريات خصوصا الهامة منها».

جبران: الجمهور سيرفع معنوياتنا

«نتمنى أن نواصل سلسلة نتائجنا الإيجابية ونحقق انتصارا جديدا نؤكد من خلاله النتيجة التي عدنا بها من قلب ملعب لوبي سطار، وهذا الهدف لن يتحقق إلا بتظافر جهود جميع اللاعبين وإيمانهم القوي بالمسؤولية التي تنتظرنا خلال هذه المواجهة الهامة، ونحن كلاعبين جاهزون لهذه المباراة وواعون بأهميتها،وإن شاء الله لن نجد أي صعوبة في تحقيق الهدف الذي سندخل من أجله وحضور جماهيرنا بشكل مكثف سيرفع معنوياتنا، وسيجعلنا أكثر حماسا وحيوية لمواجهة الخصم النيجيري».

نهيري: الخطأ ممنوع

«سندخل المباراة القادمة التي تنتظرنا أمام لوبي سطار النيجيري بعزيمة قوية من أجل تحقيق نتيجة الإنتصار ولا شيء غيرها، فقيمة المباراة وأهميتها لا تسمح لنا بتضييع المزيد من النقاط خصوصا بعد الإنتصار الهام الذي حققناه خارج قواعدنا، حاليا أصبحت لدينا فكرة واضحة عن الخصم بعدما واجهناه خلال الجولة الماضية، وسنعمل على استغلال كل إمكانياتنا من أجل تحقيق انتصار جديد نراهن عليه على التحليق في ريادة مجموعتنا ونقوي من خلاله حظوظنا في المنافسة على إحدى بطاقتي التأهل لدور ربع النهاية و لما لا حسمها قبل خوض منافسات الجولة السادسة والأخيرة وذلك لتفادي الحسابات التي تفرضها الجولة الأخيرة».