تعقدت وضعية بلد الوليد بقوة بنزوله لمراكز الهبوط والصف 18، بعد تعرضه لخسارة جديدة بالديار أمام إشبيلية 0-2 ضمن الأسبوع 31 من الليغا.
اللقاء كان في طريقه للتعادل السلبي قبل أن يثور أبناء الأندلس في الدقائق الأخيرة ويسجلوا هدفين مباغثين من توقيع روكي والحدادي، بحضور أساسي لأنور تهامي من جانب بلد الوليد كصانع ألعاب، لكن مستواه لم يكن مميزا وخانه التوفيق والنجاعة ليفشل في وضع بصمته ويهدر إحدى فرص التسجيل، ليتم تغييره في الدقيقة 86.