اليوم وقد حسمنا كما كان متوقعا منذ اعلان اعتراض الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على اللاعب الكونغولي ارسين زولا،وضمان الاستمرار في التصفيات بالقلم لمواجهة مالي،فانه يجدر لما أن نتساءل إن كان بامكاننا كسب هذا الاعتراض والملف ضد اوماري الرجل الكونغولي القوي داخل الكاف على عهد عيسى حياتو والذي استمر مع المكتب الحالي لأحمد أحمد؟؟
هو مجرد تساؤل بريئ بطبيعة الحال والاجابة معروفة سلفا،وتوضيحها الغاية منه استحضار عديد الملفات التي ضاعت على الكرة المغربية في العهد السابق بسبب ضعف التمثيلية داخل الجهاز وعدم تواجد صوت يدافع عن ويعيد لنا حقوقنا.
الآن الأمر تغير والقنوات المصرية أكدت أن هذا الانتصار ما هو إلا إشارة على أنه اصبح المغرب درع يحميه داخل جهاز الكاف..
تقبله أكد الاعلام المصري ان المغرب هو صاروخ أفريقيا تلحديدغ،وهو ما يبرر ملاحقتهم لأحمد في حوارات خاصة متسائلين ان كان المقر سيغادر القاهرة صوب مراكش كم يتم الترويج له.
ADVERTISEMENTS
مع حياتو هل كنا نقوى على اوماوري؟
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
- يهم نهضة بركان.. الكاف تحدد نهائي كأس الكونفدرالية
- الكاك تستحق عودة سريعة لأضواء الصفوة
- مزراوي يستعد للعودة من باب القمة
- 3 أندية مغربية مهددة بخصم نقاطها من الفيفا
- هل منهم من شاهد المراهق البرازيلي أندريك ؟
- إبراهيم دياز: إنها البداية فقط القادم أفضل
- صهيب درويش ثابت في موقفه بالإستمرار مع الأولمبيين
- الصفاقسي التونسي يفاوض المدرب المغربي عادل رمزي
- مباراة عنيفة فاز فيها رديف منتخب المغرب للفوت صال على إيران
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.