رغم إقصاء مالقا وفشله في التأهل لنهائي البلاي أوف بعد خسارته ذهابا وإيابا أمام لاكورونيا، إلا أن جمهور الفريق حيى اللاعبين وساندهم خصوصا الحارس منير المحمدي.
الأنصار بقوا بالمدرجات بعد لقاء الأمس وصفقوا كثيرا للمحمدي الذي كان يبكي ويعتذر بعدما إرتكب خطأ قاتلا تسبب في هزيمة الإياب، وشكروه على الموسم الكبير الذي قدمه وأثنوا على تضحيته بتفضيله البقاء مع الفريق عوض الإنضمام إلى معسكر الأسود.
الجماهير هتفت بإسم منير رغم النهاية الحزينة وطالبته بالإستمرار لموسم آخر وإعادة المحاولة مرة أخرى، وهي التي تخشى أن يغادر الحارس المطلوب بقوة في الخليج.