مؤشر ايجابي وجيد للغاية ذلك الذي تشهده سوق انتقالات اللاعبين من خلال خروج عدد هام من العناصر الصغيرة في السن صوب أوروبا.
ظاهرة حسنة بعدما كان الموسم المنصرم استثناء حين احترف جواد يميق في البطولة الايطالية رفقة نادي جنوة.وكرر لاعبا الفتح بولهرود ونايف اكرد القصة تواليت صوب مالقة و ديجون.
هذه المرة خالد حشادي  ويحيى عطية الله و سعد اكوزول وهم لاعبو المنتخب الوطني الأولمبي ينتقلون تباعا صوب بطولات أوروبية مختلفة .
البرتغال و فرنسا ثم اليونان عن البطولات التي استقر فيها كل هؤلاء.على أن محمد مرابط لاعب اولمبيك اسفي قريب بدوره من محطة بوردو أو نانط بفرنسا.
وعلى عكس هؤلاء الشباب انتقل المخضرمون كالعادة صوب السعودية حدراف والداودي ثم الحارس المحمدي وهناك المزيد من المرشحين ليلحقوا بهم.