إرتبط إسمه تقريبا بمختلف الأندية الأوروبية، المتوسطة والكبيرة، وأطلق عليه البعض لقب " خلق ليقترب"،ويواصل ليومنا هذا الحضور في مختلف وسائل الإعلام الأوروبية، كوجه مطلوب في سوق الإنتقالات.
روج إسمه في إسبانيا، إيطاليا، ألمانيا وإنجلترا، بأرقام مالية مختلفة لكن اللاعب المغربي لم يبارح مكانه من أجاكس أمستردام بعد،ليواصل لغزه المحير ومدى إمكانية مغادرته ل" الإرديفيزي " التي صنع داخلها إسمه ورفع فيها أسهمه.
اللاعب المغربي خلق جعجعة بلا طحين، وهو أكثر اللاعبين في القارة العجوز الذين تحدث عنهم الإعلام، في " الميركاتو" الصيفي كما الشتوي، حتى أن الناس لم تعد تثق في العروض التي يقال بأنه يتلقاها، من كثرة ربطه بأكثر من فريق .
اللاعب يقول بأنه لايريد الرحيل عن أجاكس من أجل الرحيل فقط، ووكيله أعماله المغربي (م ن)، يعتبره دجاجة تبيض ذهبا، ويريد أن يستفيد منه ماديا في صفقة العمر، وبين كل هذا وذاك ،سيكون اللاعب مطالبا بحسم مستقبله والقيام بإختيار مناسب،عوض مواصلة إثارة الجدل دون جدوى.