رجع عدنان تيغادويني إلى مالك عقده مالقا الإسباني بعد نهاية إعارته في صفوف إيسجيرغ الدانماركي، ليصطدم بقرار الطاقم التقني عزله وحرمانه من خوض التداريب الجماعية مع الفريق الأول.

تيغادويني غير مرغوب فيه ويتدرب منذ أيام بصورة فردية متقطعة، ونال رخصة الغياب أكثر من مرة للسفر ومفاوضة الأندية التي تخطب وده، ومالقا متساهل معه ولا يشترط الكثير من المال لتسريحه بصفة نهائية، خاصة وأنه عجز عن إثبات ذاته مسبقا ولم يقنع المدربين الذين تعاقبوا على الإدارة التقنية للنادي، ليدخل الطرفان في سباق ضد الساعة لمحاولة إيجاد طلاق قبل نهاية الميركاطو.