علمنا أن وحيد جالس حكيم زياش على انفراد وأكد له أنه يرى فيه المحور واللاعب المستقبلي والعميد الفعلي داخل المجموعة الحالية ورشحه لحمل الشارة و بطبيعة الحال في تواجد نور الدين أمرابط الذي كان بدوره ضمن سياق المفاضلة في حال لم يقبل بها زياش أو اتعذر عن حملها.
ومع ذلك فقد استقر وحيد على أن يكون هو العميد المقبل للأسود لعاملي السن والموهبة ولكونه يتوفر على حظوظ وافرة ليلازم الفريق الوطني لسنوات مقبلة سواء خملها في مباراة بوركينافاسو وهو ما تم الإتفاق عليه أو ارتأى  تأخير وتأجيل هذا التشريف حتى موعد لاحق.