ينتظر العديد من المغاربة، الخرجة التي سيطل من خلالها عبد الرزاق حمد الله من أجل وضع النقط على الحروف بخصوص، موضوع مغادرته لمعسكر المنتخب المغربي قبل مشاركته في النسخة 32 من نهائيات كأس أمم إفريقيا.
وينتظر العديد من عشاق المنتخب المغربي، الأسباب التي سيذكرها إبن أسفي، الذي كان تركه لعرين أسود الأطلس، قد أثار الكثير من الجدل داخل المغرب وخارجه، قبل أن يقرر مؤخرا وضع حد لكل الشائعات والأخبار التي تدم تداولها في وسائل الإعلام، بخصوص تركه مركز المعمورة دون أن يعود إليه.
لكن وفي ظل ما أثير حول خرجة حمد الله، من لغط بعدما إستأثرت بإهتمام العديد من المتتبعين، يظهر بأن بيت المنتخب المغربي سيعاني من تبعات مواضيع أصبحت من الماضي، ولن تزيد الوضع الداخلي للفريق الوطني إلا سوءا، رغم إعتراض العديد من المتابعين المغاربة ووقوفهم في صف هداف النصر السعودي، لكي يحدد مكمن الداء، حتى يتعرف الجمهور على فصول قصة حيرت العديد من الناس، بل جعلت جهات عليا داخل الجامعة تتدخل من أجل إقناع وحيد لعدم دعوة اللاعب عبد الرزاق، لخيانته أمانة المنتخب، وتخليه عن عنه في فترة صعبة.