عاش المدير التقني لجامعة الكرة، الويلزي روبيرت أوسيان صدمة في باماكو، بعدما إكتشف لأول مرة الأجواء التي تجرى فيها مباريات كرة القدم جنوب القارة السمراء، حيث إرتقاع درجة الحرارة، وسوء أرضية ملعب موديبو كيتا بمالي.
المدير التقني، وبحسب مصادر " المنتخب" التي تواجدت بمالي، وقف مشدوها لما عاشه من جحيم بمالي، خاصة بعد الهجوم على حافلة المنتخب المغربي بالحجارة، عقب نهاية المباراة،في تجربة سيئة للمسؤول التقني الجديد لجامعة الكرة، الذي عاش معظم حياته في ويلز، قبل أن يكتشف عالما أخر في أول خرجة له للأدغال الإفريقية.