يظهر ان الدولي يوسف النصيري الخارج من اقصائيات الاولمبياد بألم الاقصاء، سيعود الى فصل ابعاد ندم الذيل مع فريقه ليغانيس الموجود في خانة اضعف فريق في الليغا إذ سيكون امام خيار الفوز ولا غيره أمام فيا ريال في مباراة الغد بداية من الثالثة بعد الزوال من أجل الانطلاق الجيد وفك عقدة الخوف التي تحدث عنها مدرب الفريق بليغرينو في المؤتمر الصحفي قبل المباراة . وسيكون على النصيري ايضا فك العزلة من خلال السلبيات الحاضرة وحتى نقاش فراغ سلته من دون اهداف في ثلاث مباريات مفروض ان يكون في هذه المباراة اضاءة واضحة لرفع غبن الاقصاء والتحضير لمنتخب الكبار بتنافسية اسبانية عالية .