ستكون مباراة الغد لليغانيس بالليغا أمام فالنسيا الفرصة الأخيرة للمدرب الأرجنتيني ماوريسيو بيليغرينو لتفادي الإقالة، بعد سلسلة من الهزائم المتتالية بداية هذا الموسم.

الفريق المدريدي بصفر نقطة و4 خسارات يعلم أن رحلته إلى الميستايا بمثابة الجحيم، والمقصلة التي ستعدم نهائيا رأس الربان وستعلن حالة الطوارئ داخل أروقة النادي.

ADVERTISEMENTS

المهاجم يوسف النصيري بمستوى باهت ورصيد تهديفي فارغ يعكس صورة ليغانيس المقهورة، وتسجيله على فالنسيا وقيادة زملائه للفوز المفاجئ سيكون نقطة التحول وثورة الإنقلاب على سوء النتائج.