حكاية الخجل التي تحدث عنها رونار ووحيد والتي تهم المنتوج المحلي و التي تظهر بجلاء في معسكرات الأسود٬ تتأكد بالملموس حين يقتحم لاعب محلي بوابة بطولة أوروبية وذلك من حجم الصعوبات التي يصدم بها.
سعد أكوزول واحد من هذه النماذج أذ قرر نادي ليل إحالته على الرديف مثلما فعل في فترة سابقة مع حمزة منديل و هي الخطة التي أتت أكلها و عاد اللاعب أكثر قوة و نضجا.
أكوزول لم يقو على فرض نفسه كما أكد الفريق ليس مهارسا أو تقنيا و إنما صعوبة اقتحام الأجواء و هو أمر غريب بالفعل للاعبينا المحليين.