اثار قرار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم منع المنتخب المغربي الأولمبي من المشاركة في  دورة غرب أفريقيا ارتياحا كبيرا بالنسبة لفرق البطولة و ذلك لأن هذه المشاركة وحتى و إن كانت لن تتسبب في تأجيل بعض المباريات الا أنها ستفقد  بعضهم عناصر هامة مثل الرجاء و الوداد واسفي.
كما أن هذا الإلغاء فيه رسالة للمدرب الأولمبي مفادها أن هناك عدم رضا على الاقصاء الذي تحصل عليه المنتخب  أمام مالي و الابتعاد عن طوكيو.
و لغاية الآن يجهل ما الذي دار بين بوميل و لقجع بعد العودة من باماكو و ما إن كان هذا المدرب سيستمر ووفق اي برنامج ..علما أنه يستنزف كل عام حوالي 600 مليون سنتيم.