يعاني أنور التوهامي كثيرا هذا الموسم مع بلد الوليد من أجل فرض نفسه، حيث يفشل في تحقيق مراده إلى غاية سابع دورات الليغا.
التوهامي بقي حبيس كرسي البدلاء مجددا في المباراة التي إنتصر فيها فريقه على إسبانيول بثنائية، وتنافسيته شبه منعدمة وهي التي لم تتجاوز 14 دقيقة طيلة شهر شتنبر، علما أنه إستبعد أكثر من مرة من لائحة المباريات ولم يلعب قط كرسمي.