بات الفرنسي باتريس بوميل، مصدر صداع وقلق للمسؤولين داخل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في ظل عدم قيامه بأي شيء بعد إقصاء المنتخب الأولمبي أمام مالي.
الدراع الأيمن السابق لرونار، الذي ينفخ رصيده البنكي بملايين الجامعة ،يقضي معظم أوقاته في الإستجمام،وهذا الوضع أقلق حتى المدير التقني الجديد الوليزي روبيرت أوشن،الذي يجهل الخطوة التي ستفدم عليها الجامعة مع الإطار الفرنسي، الذي علمت" المنتخب" أنه يريد العمل داخل الإدارة التقنية الوطنية، ويرفض رفضا قاطعا أن يفسح عقده دون أن يتسلم كامل مستحقاته.