حسم مالقا قمة أسفل ترتيب الدرجة الثانية الإسبانية لصالحه، حينما عاد بإنتصار ثمين وإستراتيجي من لاكورونيا أمام ديبورتيفو 0- 2، مكنه من الهروب مؤقتا من منطقة النزول بعد مرور 12 دورة.
اللقاء الحارق والمشحون توهج فيه الحارس منير المحمدي الذي أنقذ مرماه ببسالة في أربع مناسبات وتصدى لمحاولتين خطيرتين، وشاركه في الفوز الغالي بدر بولهرود وهشام بوسفيان بدخولهما كبديلين في العشر دقائق الأخيرة، ليعود الثلاثي المغربي للأندلس بثلاث نقاط تعني إستعادة الثقة وشحن البطاريات.