علمت "المنتخب" بأن الإدارة التقنية الوطنية وعلى رأسها المدير التقني الوطني أوسيان روبيرت في الطريق نحو الإنفصال بشكل رسمي مع باتريس بوميل المساعد السابق للناخب الوطني السابق والذي كلفته الجامعة بقيادة المنتخب الأولمبي وفشل في تحقيق التأهل للألعاب الأولمبية ثم جمال السلامي الذي كان مكلفا بمنتخب أقل من 17 سنة وذلك لفشلهما في مهمتهما.
وظلت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تبحث عن صيغة لإنهاء مهام باتريس بوميل الذي يتقاضى أجره من دون أن يقوم بأي مهمة.