منذ بداية الموسم وهو في خط تصاعدي، قبل أن يصعد القمة في آخر أربع مباريات حيث كان أفضل لاعب بمالقا.
المحمدي في قمة عطائه ويعود له الفضل في عدم إستقبال فريقه للكثير من الأهداف، ببراعة تصدياته الحاسمة في الإنفرادات كما في ضربات الجزاء.
العنكبوت أوقف الديبور في آخر دورة وأبقى شباكه نظيفة، وثورته تأتي في ظرفية صعبة لمنافسه بونو ومناسبة له ليستعيد رسميته عاجلا مع الأسود.