يختار جيدا التوقيت المناسب للضرب بقوة وجلد منتقذيه، ليؤكد لهم أن الحديث عن مرحلة فراغه هراء وإهدار للوقت.
حمد الله بتسجيله لهدفين في مرمى المتزعم الهلال، أشعل المنافسة وحرم الأزرق من الهروب في الصدارة، وعاد لسباق الهدافين كسفاح لا يريد التخلي عن حذائه الذهبي.
قناص النصر ورجل المواعيد الكبرى، تذوق لذة شباك الغريم الهلال لرابع مرة في ثلاث مباريات، والديربي الأخير نقطة رجوعه للساحة كقرش رهيب.