أقصي غلطة سراي مبكرا من عصبة الأبطال الأوروبية، وبات أمله الوحيد المنافسة مع كلوب بروج على المركز الثالث المؤدي لأوروبا ليغ.
الأتراك وبنقطة وحيدة في ذيل ترتيب المجموعة وضعوا القدمين خارج المسابقة، بعد إنهيار تام بالبيرنابيو أمام ريال مدريد بسداسية نظيفة، في مباراة تابعها بأكملها يونس بلهندة من كرسي الإحتياط وهو اللقاء الثاني تواليا دون مشاركة تذكر.