تتوجه كل فعاليات الإتحاد البيضاوي أحد أندية البطولة الإحترافية الثانية، إلى مباراة الغد أمام الدفاع الجديدي في نصف نهائي كأس العرش، بهدف تحقيق ما لا يستطع الفريق الوصول إليه حتى في الأزمنة التي شهدت صولاته في البطولة الوطنية، أي لعب نهائي كأس العرش.
أبناء الحي المحمدي يصلون إذًا للدور نصف النهائي لكأس العرش للمرة الثانية، وكانت الأولى سنة 1991، حيث واجه الإتحاد البيضاوي الكوكب المراكشي وانهزم أمامه بهدف للاشيء.
فهل يتمكن الطاس من كتابة فصل جديد في تاريخه؟