انخرط جل لاعبي حسنية أكادير وكافة مكونات الفريق السوسي، في حالة من البكاء الشديد بعد أن تبخر حلم الفوز بكأس العرش بالخسارة أمام الإتحاد البيضاوي بهدفين لهدف في النهائي الذي استضافه قبل قليل الملعب الشرفي بوجدة.
وكانت الحسنية تمنى النفس بأن يكون النهائي الثالث ثابتا وتتمكن من القبض لأول مرة على لقب كأس العرش، لولا أن الطاس كان له رأي آخر.
يذكر أن حسنية أكادير كانت قد خسرت قبل نهائي اليوم أمام الإتحاد البيضاوي، نهائيين سابقين لكأس العرش، الأول سنة 1963 أمام الكوكب المراكشي بثلاثة أهداف لهدفين، والثاني سنة 2006 أمام أولمبيك خريبكة بهدف للاشيء.
ADVERTISEMENTS
الثالث لم يكن ثابتا للحسنية
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
- يهم نهضة بركان.. الكاف تحدد نهائي كأس الكونفدرالية
- الكاك تستحق عودة سريعة لأضواء الصفوة
- مزراوي يستعد للعودة من باب القمة
- 3 أندية مغربية مهددة بخصم نقاطها من الفيفا
- هل منهم من شاهد المراهق البرازيلي أندريك ؟
- إبراهيم دياز: إنها البداية فقط القادم أفضل
- صهيب درويش ثابت في موقفه بالإستمرار مع الأولمبيين
- الصفاقسي التونسي يفاوض المدرب المغربي عادل رمزي
- مباراة عنيفة فاز فيها رديف منتخب المغرب للفوت صال على إيران
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.