ولا زالت متاعب نادي مالقا تتواصل بعد انتهاء فصل مرحلة ذهاب الليغا الثانية على وقع التعادل القاتل في اللحظات القاتلة من الوقت بدل الضائع خلال المباراة التي كان فيها متقدما بهدف وحيد سجله المهاجم ساديكو منذ الدقيقة 12 بمرمى لوغو ، لكن مالقا لم يتوصل مطلقا الى تأمين الفوز الهام والمعنوي ليفاجأ بهدف الانهيار النفسي من توقيع الزوار تعادلهم الايجابي في الدفيف 90+12 من الوقت بدل الضائع . ولعن منير المحمدي الذي لا يتحمل مسؤولية الهدف مطلقا قبل ان يتحملها خط الهجوم الذي اضاع الكثير من الفرص الحقيقية ، الحظ القاتل في زمنه الاضافي في وقت لا زال منير يحرص على حماية العرين في خامس مباراة على التوالي لم يخسر فيها اية مباراة .