قرر المكتب المسير الانفصال على المدرب عزيز العامري، بعد أن تعذر عليه تسجيل النتائج الإيجابية، حيث ما زال الفريق الملالي غارق في النتائج السلبية، بدليل أنه يحتل المركز الأخير بنقطة واحدة من 10 هزائم وتعادل واحد.
وكان العامري قد جاء بديلا لمراد فلاح، غير أن النتائج لم تبتسم له، ليقرر المسؤولون الانفصال عليه، وأسندت مهمة تدريب الفريق مؤقتا، للمدرب المساعد محمد مديحي.