في آخر دورات الذهاب لم يتغير شيء في وضعية المحترفين المغاربة بالكالشيو، حيث لا أثر للثنائي المهدي بوربيعة وجواد يميق الفاقد للرسمية والإيقاع ومعه الثقة.
اللاعبان جلسا كالعادة في كرسي الإحتياط دون مشاركة تذكر وللشهر الثالث تواليا بالبطولة مع ساسولو وجنوة، فيما تحالف التنافسية المقاتل سفيان أمرابط كسفير وحيد فوق العادة في بلاد الطاليان بقميص هيلاس فيرونا، ليستمر الإنقسام بين المعاناة والإرتياح ذهنيا وتقنيا.