نفس الوضعية يعيشها كل من مصطفى أوشريف مع حسنية أكادير ومصطفى الخلفي مع الفتح، إذ كانا بالأمس مدربين مساعدين لكل من امحمد فاخر ووليد الركراكي، ويعيشان حاليا نفس الوضعية،  بتحملهما قيادة الفريق، بل وسجلا بداية جيدة.
ومن الصدف أيضا أن حسنية أكادير والفتح يفكران في منحهما الفرصة لقيادة فريقيهما، بعد أن وضع مسؤولو الناديين الثقة في إمكانياتهما،حيث هناك نية من أجل إيجاد حلَ لوضعيتهما، علما أن مصطفى أوشريف لا يتوفر على رخصة ( أ ) التي تسمح له بتدريب فريق في الدرجة الأولى.