في خطوة جماعية، قام بها مدربو الأندية الوطنية، حيث قرروا الرفع من مثيرة تداريب لاعبيهم، من خلال وضع برنامج منزلي مخالف عن الأول من حيث درجة الإيقاع،  وجاء هذا القرار بعد تمديد حالة الطوارئ التي تعرفها بلادنا إلى غاية 20 من  شهر أبريل المقبل.
وقرر مدربو الأندية دخول مرحلة جديدة من التدريبات رغم أنها تجرى بالمنزل، ليحافظوا على لياقتهم، دون استثناء أن أغلب الأطقم التقنية، تراقب أيضا هذه التدريبات عبر تطبيق الواتساب، لتكون الاستفادة أكثر من طرف المعد البدني.