رغم الإحتياطات والنصائح التي وجهتها الأندية المغربية للاعبيها في الحجر الصحي، إلا أن بعض المسؤولين والمدربين يخشون أن تنغمس عناصرهم في الأكل دون رقيب،وهو الأمر الذي قد يسبب لهم مشاكل بدنية في الفترة المقبلة.
وفي ظل عدم توفر اللاعبين على مساحات شاسعة للركض،وإكتفائهم بالتدرب في مساحات صغيرة تكبر المشاكل وترتفع حدة التوثر،الذي يجعل اللاعبين يملون بسرعة من التمارين الرياضية التي يخوضونها داخل منازلهم في الفترة الحالية.