أصبح منزل عادل تاعرابت ملعبا مصغرا لكرة القدم وقاعة لتقوية العضلات، بعدما أفرغ بعض غرفه من الأثاث حتى يتمكن من الركض والقيام بالتمارين التي تتطلب المساحات.
صانع ألعاب بنفيكا البرتغالي وفي ظل الملل والفراغ الذي يعيشه في الحجر الصحي، يقضي معظم ساعات الصباح والمساء في التدرب بجدية ودون تهاون أو كسل، ويريد إستغلال الوضعية لإسترجاع الطراوة البدنية بعدما خاض عشرات اللقاءات هذا الموسم محليا وأوروبيا، كما يحرص على الحفاظ على وزنه سليما ورشيقا كما كان قبل أسابيع.