خطوة مهمة قامت بها مجموعة من الأندية الألمانية كبايرن ميونيخ وشالك، عندما قررت استئناف التداريب، لكن بشروط احترازية،  كترك المساحة عند التداريب.
ويبدو أن الخطوة التي أقدمت عليها الأندية الألمانية، قد تغري الأندية المغربية مستقبلا، لتحدو حدو تلك الأندية ، بالعودة للتداريب بالشروط الاحترازية المفروضة، علما أن بعض الأندية الإيطالية استأنفت هي الأخرى تداريبها.
وتتنوع تداريب اللاعبين بين من يمارسها في بيته، أو من يستفيد  من الفضاءات القريبة، كساحات وملاعب إقامتهم أو البحر.
ومعلوم أن الأندية دخلت  الأسبوع الثالث في الحجر الصحي، بعد تجميد كل النشاطات الكروية بسبب وباء كورونا.