طوى الدفاع الجديدي صفحة المدرب عبدالقادر عمراني، وفك الارتباط معه، للصعوبات التي واجهها من أجل عودته للمغرب، حيث غادره منذ إعلان حالة الطوارئ بسبب وباء كورونا.
ولأن وضعية الدفاع الجديدي تشبه وضعية أولمبيك خريبكة، بحكم أن أحمد العجلاني بدوره عاد إلى تونس منذ فترة، فإن السؤال العريض الذي يُطرح، هو هل سيلجأ الفريق الفوسفاطي للحل الدكالي، وفسخ عقد العجلاني، ما دام أن الأخير يجهل مصير عودته، أم أن المسؤولين لا يستعجلون الأمور، وسينتظرون فتح الرحلات الجوية من جديد، وعودة العجلاني، مهما طال الوقت.