ظاهرة جديدة طفت على سطح المشهد الكروي، وتتعلق بالمراقبة المتبادلة بين الأندية، حول مدى حرص كل فريق على لالتزام بالحجر الصحي، وعدم تدرب اللاعبين بطريقة جماعية.
وقد أكدت الانتقادات التي تعرض لها الوداد ذلك، بعد أن تمَ نشر أخبار زائفة حول تدرب مجموعة من لاعبين بمركز محمد بنجلون والحقيقة أن بعض اللاعبين إنما كانوا يخضعون للعلاج  والترويض، علما أن نهضة بركان سبق أن طالته نفس الشائعات.
وستكون الأندية المغربية محكومة بانتظار ما ستفرزه القرارات المقبلة، خاصة بعد 10 يونيو المقبل موفع نهاية قترة الطوارئ الثانية.