بدأ الضغط النفسي يرتفع تدريجيا لدى أسامة الإدريسي، والذي يريد مغادرة ألكمار عاجلا لكنه لم يتوصل بعد بأي عرض رسمي لشرائه.
ويتدرب اللاعب جسديا مع فريقه لكن عقله مشغول مع وكيل أعماله الذي يتواصل مع بعض المهتمين، لمحاولة إقناعهم بالتقدم بعرض رسمي في أقرب الأيام لألكمار، والذي سبق وأن أكد أن لا أحد فاوضه جديا ورسميا لتسريح أسامة، نافيا ما أشيع حول مفاوضات نابولي وروما.