تألق ياسين بونو كعادته وقاد إشبيلية للفوز بكأس أوروبا ليغ بعد الأداء القوي الذي وقع عليه في مباراة النهائي أمام إنتر ميلان الإيطالي.
وحصل بونو على النقطة 7 في صفوف إشبلية، وكاد يصد ضربة الجزاء التي سجلها لوكاكو في الدقيقة 5 من بداية المباراة، كما لم يتحمل أي جزء من مسؤولية الهدف الثاني الذي دخل مرماه عن طريق غودين لاعب إنتر في الدقيقة 35
وكان بونو حاسما في إنقاذ مرماه مرتين وخاصة أمام لوكاكو، كما تميز في تدخلاته الهوائية.
ولم يحصل على أكثر من النقطة 7 في صفوف إشبيلية سوى لوك دي يونغ مسجل الهدفين وإيفير بانيغا المستميت في وسط الميدان، وحصل كل منهما على النقطة 8.