في الوقت الذي إستمر ياسين بونو مع إشبيلية، طار زميله منير المحمدي إلى تركيا، للحاق بهاتاي سبور الوافد الجديد على البطولة التركية الممتازة، لكن الخطوة التي قام بها حامي عرين أسود الأطلس، يجهل مستقبلها خاصة وأن الفريق الذي وقع له ، يجهل إن كان قادرا على الإستمرار مع الكبار من عدمه.
المحمدي الذي قدم أوراق إعتماده في البطولة الإسبانية مع مالقا، وتوج بجائزة زامورا لأفضل حارس في الدرجة الثانية، كان متابعو مسيرته ينتظرون لحاقه بفريق أفضل من الذي إنتقل له، لذلك يخشى العديد من أنصار المنتخب المغربي أن يتأثر مستواه أو يتراجع في بلاد الأتراك.