بعد طول إنتظار، وضعت الشرطة الفرنسية يدها على واحد من المتورطين في سرقة منزل الدولي المغربي  نايف أكرد، بمدينة ديجون الفرنسية،حيث كشفت صحيفة " ليكيب" الرياضية الفرنسية،بأن المتهم بالغ من العمر 31 سنة،كان قد تسلل لبيت المدافع المغربي أثناء مشاركته مع فريقه في مباراة أمام موناكو في 22 فبراير الماضي.
يذكر أن لغز قضية سرقة بيت أكرد، لم يتم حله إلا بعد إنتقال الدولي المغربي صوب رين الفرنسي،ومنذ أشهر والتحقيق متواصل لوضع اليد على العصابة التي  كانت تستغل غياب لاعبي ديجون،وإنشغالهم بمباريات" الليغ1" للسطو على منازلهم.