منحه خاليلوزيتش الفرصة من أجل العودة للمنافسة الدولية، حضوره كان جيدا ولعب بثقة كبيرة، وتصدى لكل الاختبارات، انقد مرماه من هدف محقق في الشوط الأول حيث تصدى للكرة بنجاح رغم قوتها من تسديدة لحد لاعبي المنتخب الكونغولي ، لا يتحمل مسؤولية الهدف الذي سجل عليه في الشوط الثاني، بعد الخطأ الدفاعي لسوء  تموضع اللاعبين، المحمدي يؤكد أن حارس يستحق هو الآخر الرسمية ، على غرار ياسين بونو.