ضرب الناخب الوطني،وحيد خاليلودزيتش،موعدا للاعبيه مع مواجهة إفريقيا الوسطى، شهر نونبر المقبل، برسم الجولتين الثالثة والرابعة،من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2022،ليواصل "أسود الأطلس" رحلة الإقصائيات الإفريقية، بعد تعادل سلبي أمام موريتانيا وفوز على حساب بوروندي بثلاثية.
وبعد مواجهة السنغال والكونغو الديموقراطية وديا، خرج الطاقم التقني للمنتخب المغربي، بمجموعة من الخلاصات، أبرزها الربح الذي حققه المنتخب، بتألق عناصر مثل أيمن برقوق وأيضا سامي ماي،في حين وقف فيروس كورونا، حاجزا لإكتشاف مستوى اللاعب سفيان شاكلا، الذي كان الناخب الوطني وحيد،يأمل في الوقوف على مؤهلاته بشكل مباشر.
وفي سياق متصل، غادر لاعبو المنتخب المغربي اليوم الأربعاء مركز محمد السادس لكرة القدم، في إتجاه الدول التي يقيمون فيها،من أجل إستئناف التداريب رفقة أنديتهم، بعد تربص حاول من خلاله الطاقم التقني ، للمنتخب المغربي ما أمكن خلق أجواء جيدة بين اللاعبين،للرفع من معنوياتهم لإعدادهم للمرحلة المقبلة.
