لعب بحماس كبير، وتحرك في دفاع إفريقيا الوسطي، وكان يتخلص من الرقابة في عدة مرات، رغم أن المهمة لم تكن سهلة أمام تكتل المدافعين، كان وراء الهدف الرابع للمنتخب المغربي، من خلال تمريرة ذكية لأبو خلال، رغم أنه لم يهدد كثيرا، لكنه كان حاضرا بتحركاته والحماس الذي لعب به لمساندة زملائه.