ظهر وحيد متعصبا في مباراة الفريق الوطني، حيث شاهدناه قليلا ما يجلس في كرسي الإحتياط، حيث ظل يوجه اللاعبين وينبههم ويصيح في بعض الأحيان عندما يستغل منتخب إفريقيا الوسطى الفرصة ويقوم بهجماته نحو المرمى، كما أن تقاسيم وجهه أظهرت بأن الناخب الوطني لم يكن هادئا حتى نهاية المباراة، خاصة عند بعض الأخطاء التي كانت ترتكب على مستوى خط الدفاع.

ولم يهدأ الناخب الوطني حتى عندما سجل يوسف النصيري الهدف الثاني للفريق الوطني والذي أنهى أحلام منتخب إفريقيا الوسطى في تسجيل هدف التعادل.