جدد فيه خاليلوزيتش الثقة، رغم أن مستواه لم يكن مقنعا في المباراة السابقة، ولعب في الوسط، أداء تاعرابت كان عاديا وبدون بصمة كبيرة، مقارنة بخبرته، ولم يجد الكثير من الحلول للمهاجمين، حيث كانت المباراة وبحكم صرامة الخصم التكتيكية تتطلب إبداعا من لاعبي الوسط، الشيء الذي لم نجده في تاعرابت على مستوى التمريرت لحسم وخلق الفرص، واقتصر لعبه على التمرير العادي.