رغم أن عدد المباريات التي ستكون معنية بتعزيز تجربة " الڤار" لن تتجاوز 4 مباريات في القسم الثاني، في إنتظار تعميمعا فيما بعد، إلا أن الخطوة التي أقدمت عليها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أكثر من رائعة، في سبيل الرفع من أداء الحكام المغاربة، وإنفتاحهم أكثر على التقنية الجديدة، التي باتت معتمدة في محتلف البطولات العالمية.
وكانت الجامعة فرضت تقنية " الڤيديو" في مباريات القسم الأول، قبل أن تحرص على نقل التجربة للقسم الثاني، من أجل فرض المزيد من تكافئ الفرص بين الأندية التي تتنافس للصعود، أو تلك التي تريد تفادي السقوط.