الصحوة التي انتعش بها بلد الوليد بمدافعه المغربي جواد يميق خلال الدورتين الاخيرتين بفوز هام على اوساسونا، وتعادل كبير من اشبيلية، تعطي للفريق ارتقاء معنوي كبير وخلاصة تقنية واختيارية لرجال المهمة التي انتعش بها الفريق ومن ضمنها الدولي جواد يميق الذي سطر لاول مرة نموذجه الكبير بمحاصرة اشبيلية، وكان هو من منح تمريرة هدف التعادل الذهبي والقاتل . وهذا الشريط قد يعاد أمام قمة نهاية العام ضد ىالبارصا غير المقنع منذ بداية الموسم الكروي الاسباني . صحيح أن البارصا بتلوينات اهدار النقط، سرعان ما يستردها أمام أوضاع أندية المقدمة، ولكن عادو ما يسقط أمام الاندية المتوسطة والصغيرة، وهنا سيختلف الامر لان ما يهمنا هو أن يكون جواد اليميق في محمية الصرامة التي سيفرضها ليس من وقع خطاب المدرب، ولكن من رئيس النادي رونالدو المعروف كنجم سابق باسبانيا مع الريال والبارصا، وهنا نطرح السؤال الكبير، كيف يحضر يميق للبارصا ؟