إن كان كلام المدرب لامبارد صريحا بعودة الدولي حكيم زياش مساء اليوم ضد أسطون فيلا لحساب الدورة 16 لإنقاذ ماء الوجه بعد الخسارة المفاجئة أمام أرسنال السبت الماضي، فسيكون لحضور زياش وزن كبير لمعالجة شظايا الإهتزاز على المستوى البنائي، أما وإذا كان زياش سيغيب لعدم التعافي الكامل، فستكون مسؤولية المدرب جسيمة في التعامل مع خيار البحث عن رجل منقذ في البناءات، ومع ذلك سننتظر عودة زياش بروح التعافي الفعلي وأداء راقي مفروض أن يغير الكثير في الأداء الجماعي لتشيلسي؟