تبدو مسؤولية الدولي اشرف حكيمي وانتر ميلانو جسيمة في احتضان رحلتين قويتين بروما غدا الاربعاء وبعدها الاحد المقبل الى سامبدوريا في ظل انتظار تداعيات قمة الغد ايضا بين الميلان وجوفنتوس ، وهذه القراءة يطرحها المدرب كونطي على ميزان الارقام ونقاط الفوز الممكنة بروما حتى ولو حمعتهما ايضا نفس رؤى الساخنة في قمتين مشابهتين على مستوى المنافسة على صدارة الكالشيو . وما يهمنا أساسا هو المتابعة المستمرة لمردود وفعالية الدولي اشرف حكيمي في موازين القوى الهجومية لفريق الانتر سيما وأنه يعيش على أقوى بداية في العام الجديد بعد أن سجل خامس اهدافه بمرمى كروطوني , وينتظر أن يكون حكيمي فارس رواقه كالعادة دون أن يشعر بالاجهاد لانه تعود أن بلعب على هذا النمط وخاصة في فترات الموسم الماضي في أحداث وبرمجة المباريات المسترسلة . ولو فاو حكيمي والانتر على ذئاب روما ، سيكون قد توفق في رصد ومتابعة الميلان مستضيف جوفنتوس في أقوى القمم أيضا