شكل الحضور الابرز للدولي المغربي اسامة الادريسي خلال مباراة كأس الملك التي تأهل من خلالها بمعقل ليناريس بهدفين دون رد وبمساهمة فعلية في الهدف الثاني الذي أتى من قذيفته وحولها أحد المدافعين الى المرمى ، بل وكان الادريسي أحد أبرز النجوم التي تألقت باشبيلية الى جانب أوسكار في الجهة الهجومية من اليمين وسباق الحارس الدولي العملاق ياسين بونو الذي أنقد بتصدياته الرائعة الكثير من الفرص الحقيقية للخصم ، وأكد أسامة من خلال هذه المباراة نجاعته وفعاليته الهجومي مطالبا مدربه بمنحه الدور الرسمي مثل بقية اللاعبين الذين يعتمد عليهم في الاروقة الهجومية من أجل الرفع من التنافسية وتحضير مؤهلاته الصامتة لحد الان دون أن ينال حظه فقط الا لإي 19 دقيقة لعبها بالليغا .