تسارع الأندية الوطنية، لتسوية الوضعية المالية للاعبيها طيلة هذه الأيام،قبل إفتتاح سوق الإنتقالات الشتوية يوم غد الثلاثاء، كي تتجنب أن تصبح بعض العناصر التي لم تتوصل بأجورها حرة وفق القانون الذي فرضته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
ويظهر جليا بأن "الميركاطو" الحالي، لن يكون صخبان في ظل معاناة مختلف الأندية من الأزمة المادية التي تسبب فيها وباء كورونا،والتي تجلت أيضا بشكل واضح في سوق الإنتتقالات الصيفية الماضية.