قبل أسيوعين، كان فريق إشبيلية قد دمر البارصا في ذهاب كأس إسبانيا بهدفين نظيفين، ونهاية الأسبوع الجاري ستعاد القمة على نمط البطولة الإسبانية ورهانات المصارعة على اللقب أو احتضان مقعد رسمي بعصبة الأبطال، وكلا الفريقين يلعبان على هذه الأوراق أساسا, ومن المنتظر أن يستحضر بونو نفس التألق الذي خلقه في مباراة الكأس عندما أوقف ميسي كليا في غياب نجاعة النصيري، إلا أن هذه المباراة قد تختلف في منطق النقاط والبحث عن الفوز برفع سقف الطموحات، وربما يعتبر صمت النصيري لفترة عن التهديف، بداية العودة إلى زحفه المنتظر، مناصفة مع انتفاضة الحدادي خلال الآونة الأخيرة بتوقيعه هدفين متتاليين خلال الدورات الأخيرة.
- المباراة تنطلق في تمام الساعة 16 و15 دقيقة.
- منقولة على بين سبور